«لا أحد أوينز»، المعروف باسم «بود»، ولد عادي. لكنه ليس عاديًّا تمامًا، إذ إنه يعيش في مقبرة، وربَّته الأشباح، وحرسه كائن من نوع لا ينتمي إلى عالم الأحياء أو عالم الموتى. تعلَّم «بود» العادات المهجورة الخاصة بالأشباح في المقبرة، وتعلَّم أيضًا مهاراتهم الشبحية، مثلًا: يستطيع الاختفاء تمامًا فلا يراه ا..
يعتقد أغلبنا أن اليابان كوكب منفصل عن الأرض من حيث العادات والتقاليد والتقدم التكنولوجي. جعلت الشائعات تلازم هذا الكوكب باستمرار، لكن أين الحياة الواقعية والحقيقية؟ لا أحد يعلم.في هذا الكتاب أصطحبكم معي إلى يوميات حقيقية لأمٍ وطالبةٍ تقيم باليابان.فمع اختلاف فصول السنة تغيرت يومياتي، بعضها علمني درو..
رواية الكاتبة السويدية سلمى لاغرلوف الحائزة على جائزة نوبل في الأدب سنة 1909، ، والرواية التي صدرت سنة 1906 هي الأشهر والأبرز من بين أعمالها، وكتبتها، بعد تكليف من الاتحاد الوطني للمدرّسين في السويد بتأليف كتاب تربوي للأطفال يثير اهتمامهم بجغرافية بلدهم، تحمّست للفكرة. وأمضت ثلاث سنوات في القراءة وا..
مضحك بالفارسية مذكرات ظريفة وعميقة عن حياة مفعمة بحب العائلة والوطن والتراث، هذا الكتاب قصة حياة لطيفة لكاتبة تحب شعبها وتعكف على الإشارة إلى الجوانب العبثية من الثقافتين الأمريكية والإيرانية وهذا بحد ذاته نجاح مذهل.الناشر:دار مسارات..
“طبيبة نفسية شابة، لديها علاج واعد للجنون الذي يسكن مدينة جوثام. كي تستطيع د.هارلين كوينزِل إثبات فرضيتها الثورية للجهات المتشككة، عليها الغوص داخل العقول المضطربة للنزلاء الأكثر خطورة في مصحة آركام.لكن كلما طال الوقت الذي تقضيه مع حالاتها من المجرمين المختلين، ازدادت انجذابًا إلى واحدٍ منهم بشكلخاص..
""خلق اللهُ المرأة مِن ضلعٍ أعوج، ما حاول أحدٌ أن يقيمه إلا كسره"". تفرُّ إبلا ذات الثمانية عشر عامًا من مُخيّمها البدوي في صحراء الصومال حين تكتشف أن جدها قد رتّب لها زيجةً برجُلٍ يكبرها بعشرات الأعوام. وبعد فرارها إلى مدينة قريبة تحاول إبلا شقّ طريقها بين عقبات هائلة يتبيّن أنها تُشكّل خطرًا أكبر ..
"جلست على طرف فراشِها تحلُّ عقدة القماشة الزرقاء فتناثرت من بين أصابعها بعض حبَّات اللؤلؤ على أرض الغرفة.لملمتها -في وجلٍ وإشفاق- في كفها ووضعتها داخل لفافة القماش بحنان وكأنها تضع رضيعًا في مهده، ثم سحبتْ صندوقًا خشبيًا بديعًا عليه نقوش جميلة، قِفْلُ الصندوق وحده يبدو تحفة فنية رائعة. أمسكته..